Email dari ahabat: Setiausaha Agung Penyatuan Islam,Syekh Bilal Saeed Shaaban


الشيخ بلال سعيد شعبان: ما نعيشه اليوم من كراهية وبغضاء سببه الغزوات الأمريكية لبلادنا
الحروب التي تشن على بلادنا هي حروب الشركات المعولمة العابرة للقارات والتي تريد أن تجني أرباحا على حساب العلاقات الحضارية بين والأمم.

اعتبر الأمين العام لحركة التوحيد الاسلامي فضيلة الشيخ بلال سعيد شعبان أن تنوع النسيج الإنساني في هذا الشرق العربي سببه رسالات السماء ودين الإسلام العظيم الذي يحض على التواصل والتعارف فالله عز وجل يخاطب الأعراق والأجناس قائلا : ” يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا … ” .
ورأى فضيلته أن عمر التنوع الإنسان بمسلميه ومسيحييه وحتى يهوده ، بعربه وعجمه وكرده وفرسه وبربره أكثر من 1300 عاما والذي هزَّ هذا التنوع وأثر على هذا التعايش عدة عوامل أهمها :
غزوات الفرنجة الصليبيين لهذا المشرق والتي كانت حروبا توسعية اقتصادية لكنها رفعت راية الحماية للمقدسات المسيحية لتكتسب الشرعية والشعبية وانعكس ذلك على العلاقات المشرقية بين المسلمين والمسيحيين رغم أن جل مسيحيي الشرق شاركوا في صد هجمات الفرنجة أو رفضوها وكانوا غير راضين عنها .
الحملة الاستعمارية الفرنسية البريطانية في مطلع القرن الماضي على بلادنا والتي استهدفت السلطنة العثمانية والمشرق العربي ومارس فيها المستعمر دور المحامي في الدفاع عن الأقليات التي كانت تعيش في كنف الأمة لها ما للأمة وعليها ما عليها، مما زاد التأزم في العلاقات المشرقية بين المسلمين والمسيحيين .
المشروع الاستعماري وخاصة البريطاني الذي انعكس سلبا على العلاقة مع اليهود المشرقيين الذين وفدوا من أوروبا بعد طردهم على اعتبار مسؤوليتهم عن الحروب العالمية والكونية وهذا المشروع هو الذي أسس لهم دولة على خلفية وعد بلفور وأغرى اليهود العرب بالهجرة إليها فوضعوا في مواجهة العرب والمسلمين.
وإلا فإن المشرق العربي قبلها وفي ظل الدول الإسلامية المتعاقبة كانت تتجاور فيه دور العبادة فتجد المساجد إلى جانب الكُنُسِ والكنائس في كل عواصمنا من بيروت إلى دمشق إلى القاهرة إلى طهران وبغداد وتونس والمغرب .
أما نعيشه اليوم من كراهية وبغضاء دينيا وعرقيا قطريا وإقليميا وعالميا فسببه الغزوات الأمريكية لبلادنا تحت مسميات كاذبة كالحرب على الإرهاب والحروب الاستباقية وهي في الحقيقة حروب الشَرَهِ النفطي وحروب تأمين الأسواق الاستهلاكية للشركات العابرة للقارات والتي تريد أن تجني أرباحا حتى لو كان ذلك على حساب العلاقات الحضارية بين الأديان والأمم .
وختم فضيلته قائلا” إن العاقبة ستكون في النهاية لمشروع التعايش الانساني الذي تحدث عنه القرآن والذي يتعاطى مع الإنسان على اعتبار قيمته الإنسانية إلى أي لون أو عرق انتمى وهذا لا يتحقق إلا بإزالة الكيان الغاصب “إسرائيل” من الوجود فوجودها هو السبب في الصراعات المذهبية والكوارث الاقتصادية والتحلل الاخلاقي الذي تعيشه المنطقة .
Gerakan Islam di Lebonan ini mengajak kepada penyatuan Umat, bagi menentang Amerika yang menganjurkan pecahbelah dikalangan Islam,Kristien, dan Yahudi. Arab yang dimuliakan dengan Islam dan perpaduan pelbagai puak di robek perpaduan ini demi Syarikat mereka mengaut keuntungan hasil bumi dan kekuasaan politik.Atas nama menentang teroris, mereka mengganas, dan menjajah.

Comments

Popular posts from this blog

Meriam Melayu Kesultanan Singora

Politik Tambah Bilangan

Terkafir kerana Anjing